القبائل
الصومالية تقاتلت ومازالت تتقاتل وهناك منتصر ومهزوم ولكن لم نعهد في العرف
الصومالي التعرض للنساء وقتلهم والتمثيل بهم هذا جديد عهد على المجمتع الصومالي
سوف اخص الذكر بأرض الصومالي الذي اعلن الانفصال من طرف واحد لانه حدثت انتهاكات
لنساء صوماليات من الاقلية (المدجان) التى تسكن في شمال الصومال او بما يسمى بأرض
الصومال والحدوث وقعت في اوقات وازمنة متقاربة جدا وفي الفترة ما بعد الانفصال
لماذا بعد الانفصال .أولا لماذا تحصل هذه الحوادث بعد اعلان الانفصال من طرف واحد لأرض
الصومال, عندما دخلت جبهة SNM الى مدينة هرجيسا بعد قتال مع القوات
الصومالية كان يقاتل في صفوف الجيش الصومالي أبناء الأقليات التى تسكن شمال
الصومال وهذا ماجعل جبهة ال SNM تضمر الحقد والانتقام لهؤلاء الناس وحصل
في ذلك الوقت انتقام وقتل ولكن كان بين الجنود المقاتلين وهذا مخالف لقانون الدولي
لعدم قتل الاسرى .
ثانيا في عام 2009
الميلادي تم سجن فتاتين من ابناء الاقليات في أرض الصومال واثناء وجودهم في السجن
حضر المدعون الى السجن وخطفوا الفتاتين أمام رجال الشرطة وتم التمثيل بهم امام
الناس وسحلهم في الشارع وفي عام 2013 الميلادي تم قتل فتاة اسمها (مولكي أحمد
ياسين )من الاقليات بطعنها من قبل شخص وفي العام نفسه تم قتل إمراة من الاقليات
اسمها (ليلى عبدي يوسف ) عندما قذفها شاب من القبائل الاخرى بالحجر وماتت من اثرها
فورا كل هذه الحوادث لم تذهب الى القضاة لان من يديرون الحكم لا يسمحون بمثل هذا
القضايا التى تمثل الاقليات أن تعرض على القضاة ,السؤال هو لماذا وصل الامر الى
التعرض الى النساء ولماذا كل هذا السكوت والمريب من القضاة ورجال الدين أو حتى
اصحاب الضمائر الحية أين هي العدالة اين هي منظمات الدولية والحقوق الانسان ومنظمة
العفو الدولية أما انها منظمات صورية لا تسمن من جوع.
ثانيا في عام 2009 الميلادي تم سجن فتاتين من ابناء الاقليات في أرض الصومال واثناء وجودهم في السجن حضر المدعون الى السجن وخطفوا الفتاتين أمام رجال الشرطة وتم التمثيل بهم امام الناس وسحلهم في الشارع وفي عام 2013 الميلادي تم قتل فتاة اسمها (مولكي أحمد ياسين )من الاقليات بطعنها من قبل شخص وفي العام نفسه تم قتل إمراة من الاقليات اسمها (ليلى عبدي يوسف ) عندما قذفها شاب من القبائل الاخرى بالحجر وماتت من اثرها فورا كل هذه الحوادث لم تذهب الى القضاة لان من يديرون الحكم لا يسمحون بمثل هذا القضايا التى تمثل الاقليات أن تعرض على القضاة ,السؤال هو لماذا وصل الامر الى التعرض الى النساء ولماذا كل هذا السكوت والمريب من القضاة ورجال الدين أو حتى اصحاب الضمائر الحية أين هي العدالة اين هي منظمات الدولية والحقوق الانسان ومنظمة العفو الدولية أما انها منظمات صورية لا تسمن من جوع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق